والسؤال: هل هناك جهاز أمن على المستوى الشخصي؟
قبل مايزيد على عشرة آلاف سنة جادل ابراهيم عليه السلام قومه في هذا الشأن ، وذكر الله ذلك في القرآن ، وبين أن الأمن للمؤمن واقع لا محالة وأن الأمن هبة من الله بشرط الايمان الذي لاشك ولاظلم ولاشرك فيه، مع اليقين بحماية الله فببساطة كلما قوي ايمانك قوي أمنك فقد قال تعالى:
الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَـٰئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ
وهي الآية 82 من السورة 6 الانعام ،باختصار 682
فلا تقلق ولا تخف من مهددات الخارج بل الخوف الشديد من انهيار جهاز أمنك الشخصي وهو نقص الايمان! عندها ستخاف من كل شيئ حولك ولو كان تافها.
جيش 2238 :-
كما تحتاج الدول الى شرطة وأمن داخلي تحتاج الى دفاع خارجي لتحمي حدودها وممتلكاتها وتصد الاطماع وتكبت المهددات التي تحيق بها وتوشك أن تبتلعها،ومناط ذلك الايمان أيضا فقد تعهد الله سبحانه وتعالى بالدفاع شريطة وجود الايمان:
إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور وهي الآية 38 من السورة 22 الحج ، باختصار 2238
فهل فكرت جديا في زيادة ايمانك ليزيد دفاع الله عنك؟
ختاما بيدك تقوية أجهزة أمنك وجيشك ، وإن شؤم المعصية ونقص الايمان هما المهددان الأكبران لك ، فلا تتأفف وتتبرم بالأخطار التافهة من حولك، فالعيب من الداخل وليس من الخارج ، فاتق الله اتق الله !
فلا تقلق ولا تخف من مهددات الخارج بل الخوف الشديد من انهيار جهاز أمنك الشخصي وهو نقص الايمان! عندها ستخاف من كل شيئ حولك ولو كان تافها.
جيش 2238 :-
كما تحتاج الدول الى شرطة وأمن داخلي تحتاج الى دفاع خارجي لتحمي حدودها وممتلكاتها وتصد الاطماع وتكبت المهددات التي تحيق بها وتوشك أن تبتلعها،ومناط ذلك الايمان أيضا فقد تعهد الله سبحانه وتعالى بالدفاع شريطة وجود الايمان:
إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور وهي الآية 38 من السورة 22 الحج ، باختصار 2238
فهل فكرت جديا في زيادة ايمانك ليزيد دفاع الله عنك؟
ختاما بيدك تقوية أجهزة أمنك وجيشك ، وإن شؤم المعصية ونقص الايمان هما المهددان الأكبران لك ، فلا تتأفف وتتبرم بالأخطار التافهة من حولك، فالعيب من الداخل وليس من الخارج ، فاتق الله اتق الله !